الاثنين، 13 مايو 2013

اﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ﻣﻦ ﻧﻮادر اﻟﺒﺨﻼء

ﻳﺤﻜﻰ أن أﺣﺪﻫﻢ ﻧﺰل ﺿﻴﻔﺎ ً ﻋﻠﻰ ﺻﺪﻳﻖ ﻟﻪ ﻣﻦ اﻟﺒﺨﻼء وﻣا
أن وﺻﻞ اﻟﻀﻴﻒ ﺣﺘﻰ ﻧﺎدﻯ اﻟﺒﺨﻴﻞ اﺑﻨﻪ وﻗﺎل ﻟﻪ : ﻳﺎ وﻟﺪ ﻋﻨﺪﻧﺎ ﺿﻴﻒ ﻋﺰﻳﺰ ﻋﻠﻰ ﻗﻠﺒﻲ ﻓﺎذﻫﺐ واﺷﺘﺮﻯ ﻟﻨﺎ ﻧﺼﻒ ﻛﻴﻠﻮ ﻟﺤﻢ ﻣﻦ أﺣﺴﻦ ﻟﺤﻢ ذﻫﺐ اﻟﻮﻟﺪ وﺑﻌﺪ ﻣﺪة ﻋﺎد وﻟﻢ ﻳﺸﺘﺮﻯ ﺷﻴﺌﺎ ً ﻓﺴﺄﻟﻪ أﺑﻮه : أﻳﻦ اﻟﻠﺤﻢ ؟ ﻓﻘﺎل اﻟﻮﻟﺪ : ذﻫﺒﺖ إﻟﻰ اﻟﺠﺰار
وﻗﻠﺖ ﻟﻪ : أﻋﻄﻨﺎ أﺣﺴﻦ ﻣﺎ ﻋﻨﺪك ﻣﻦ ﻟﺤﻢ
ﻓﻘﺎل اﻟﺠﺰار : ﺳﺄﻋﻄﻴﻚ ﻟﺤﻤﺎ ً ﻛﺄﻧﻪ اﻟﺰﺑﺪ ﻗﻠﺖ ﻟﻨﻔﺴﻲ : إذا ﻛﺎن ﻛﺬﻟﻚ ﻓﻠﻤﺎذا ﻻ أﺷﺘﺮي اﻟﺰﺑﺪ ﺑﺪل اﻟﻠﺤﻢ
ﻓﺬﻫﺒﺖ إﻟﻰ اﻟﺒﻘﺎل
وﻗﻠﺖ ﻟﻪ : أﻋﻄﻨﺎ أﺣﺴﻦ ﻣﺎ ﻋﻨﺪك ﻣﻦ اﻟﺰﺑﺪ
ﻓﻘﺎل : أﻋﻄﻴﻚ زﺑﺪا ً ﻛﺄﻧﻪ اﻟﻌﺴﻞ ﻓﻘﻠﺖ: إذا ﻛﺎن اﻷﻣﺮ ﻛﺬﻟﻚ ﻓﺎﻷﻓﻀﻞ أن أﺷﺘﺮي ﻋﺴﻼ ً ﻓﺬﻫﺒﺖ إﻟﻰ ﺑﺎﺋﻊ اﻟﻌﺴﻞ وﻗﻠﺖ : أﻋﻄﻨﺎ أﺣﺴﻦ ﻣﺎ ﻋﻨﺪك ﻣﻦ اﻟﻌﺴﻞ ﻓﻘﺎل
اﻟﺮﺟﻞ : أﻋﻄﻴﻚ » ﻋﺴﻼ ً« ﻛﺄﻧﻪ اﻟﻤﺎء اﻟﺼﺎﻓﻲ ﻓﻘﻠﺖ
ﻟﻨﻔﺴﻲ : إذا ﻛﺎن اﻷﻣﺮ ﻛﺬﻟﻚ ، ﻓﻌﻨﺪﻧﺎ ﻣﺎء ﺻﺎف ٍ ﻓﻲ اﻟﺒﻴﺖ وﻫﻜﺬا ﻋﺪت دون أن أﺷﺘﺮي ﺷﻴﺌﺎ ً .
ﻗﺎل اﻷب : ﻳﺎﻟﻚ ﻣﻦ ﺻﺒﻲ ﺷﺎﻃﺮ وﻟﻜﻦ ﻓﺎﺗﻚ ﺷﻲء
ﻟﻘﺪ اﺳﺘﻬﻠﻜﺖ ﺣﺬاءك ﺑﺎﻟﺠﺮي ﻣﻦ دﻛﺎن ٍ إﻟﻰ دﻛﺎن !! ﻓﺄﺟﺎب اﻻﺑﻦ ﻻ: ﻳﺎ أﺑﻲ .. أﻧﺎ ﻟﺒﺴﺖ ﺣﺬاء اﻟﻀﻴﻒ

الأربعاء، 1 مايو 2013

ثعبان لن ترى مثله مره اخرى

لماذا اليوم 24 ساعة، والساعة 60 دقيقة ؟


يقول اللطيف الخبير في سُورةِ التوبة:

إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِندَ اللهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْراً فِى كِتَابِ اللهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ {التوبة: 36}


معنى الآيةِ هو أنَّ العددَ 12 مُقدَرٌ عِنده عزَّ وجلَّ في كِتابِه (خَلْقِه) السمواتِ والأرض. أي أنَّه ليس مصادفةً أنْ يدورَ القمرُ حولَ الأرضِ 12 مرة في العامِ الهجري في الوقتِ الذي تدورُ الأرضُ حول الشمسِ دورةً واحِدةً في السَنَةِ الشمسيةِ (تقريباً) ...



ما نقوله أنَّ العددَ 12 لا يتبعُ حركة القمر .. بل إن القمر تابع للعدد 12 في دورانه حول الأرض أيْ أنَّ القمرَ خُلِقَ ليدورَ حول الأرضِ 12 مرة في السَنَة. فاللهُ عزَّ وجلَّ يُعَلمُ البشرَ الحساب إمَّا بأمر من الوحي (عدة الشهور 12، صيام الشهر 9، الحج في الشهر 12 .... الخ) أو بطريق غير مباشرٍ وذلك بأنَّ يستنبط الإنسان الحساب والعدد بما أعطاه ربه من الحواسِ والعقلِ وذلك عن طريقِ ملاحظةِ حركةِ الأجرامِ السماويةِ وتغيرِ المناخِ والفصولِ والليلِ والنهارِ وما إلى ذلك من تفصيلٍ كعددِ أصابعَ اليدِ والتي منها استوحى الإنسانُ نظامَ العدِّ العشري ...


ولِكي تتمَ عَمليَّةُ التَعَلُمِ على أكملِ وجْه، فقد جَعَلَ سُبحانَهُ الحاجة لتعَلم الحساب في الإنسانِ بحيث تكُون من الأولوياتِ في حياتِه ... فيجبُ معرفةُ والتنبؤُ بالفصولِ المَناخيَّةِ لتجنبِ البرد والقيظ ولِجَنْي المحاصيل الزراعيَّة ويجبُ حساب الأيامِ والسنين بدقة لإدارة شؤون الناس وجَمْع الضَرائب وكِتابة التارِيخ وما إلى غيرهِ من متطلباتِ تَعَلُمِ عِلْمِ الحسابِ ...


فبدأَ الإنسان قديماً بتعلم العددِ 12 لرؤيته 12 بدراً في سَنَةٍ واحِدةٍ ... ووضعَ للدائرةِ 360 درجة وللساعةِ 3600 ثانية من ملاحظتِه دورةَ الأرضِ حولَ نفسِها فيما يقاربُ ذلك من الأيامِ في سَنَة واحِدةٍ ... وتعلمَ العددَ 19 لأنَّه وجدَ أنَّ التقويمَ القمريَّ يتوافقُ مع الشمسيِّ كلَّ 19 سَنَة ... وهكذا علَّمَ سُبحانَهُ الإنسانَ العددَ والحسابَ شيئاً فشيئاً على مدارِ العُصُور. بهذا فإنَّ جميعَ علومِنا الأساسيَّةِ اليومَ هي إمَّا بأمرٍ تشريعي مُباشرٍ أو مُستوحاةٍ من الخلقِ من حولِنا ...


وحيث أنَّه كان على الإنسان الأوَّلِ تقسيم السَنَة إلى 12 قِسماً أو شهراً إمَّا بأمر تشريعيٍّ أو عن طريقِ وَحْي الطبيعةِ من حولِه المُتَمَثِلِ برؤيةِ 12 بدراً في السَنَةِ الواحِدةِ، فكان لابدَّ من تقسيمِ الليل أيضاً إلى 12 جزءاً لتكون حساباته متناغمة مع بعضِها ... ولأنَّه قسَّمَ الليلَ إلى 12 جزءاً فلابدَّ من تقسيمِ النهار إلى 12 جزءاً مماثلاً .... فكان اليومُ 24 جزءاً! بهذا التأويلِ فإنَّ ءايتا الشمسِ والقمر يُرمزُ لهما حِسابيَّاً بالعدد 24 ... وهذا يُفسرُ ما وجدناه من سُورةِ المُدَّثِر ....


وللتأكيدِ على ما سَبَقَ من تأويلٍ لمعنى العدد 24 فَلَنا القول التالي ...


إذا حسبنا جُمَّل الحروف المكونة لعبارة {عليها تسعةَ عشرَ} نجِدُ أنَّها تساوي 1221 ...

وتحسبُ هكذا :ع=70 + ل=30 + ي=10 + هـ=5 + ألف=1 + ت=400 + س=60 + ع=70 + ة=5 + ع=70 + ش=300 + ر=200 ...


وإذا حسبنا جُمَّل الحروف المكونة لعبارة (ءايتا الشمس والقمر) نجِدُ أنَّها تساوي 1221 ...


وتحسبُ هكذا : همزة=1 + ألف=1 + ي=10 + ت=400 + ألف=1 + ألف=1 + ل=30 + ش=300 + م=40 + س=60 + و=6 + ألف=1 + ل=30 + ق=100 + م=40 + ر=200 ....


أي أنَّ :


جُمَّل {عليها تسعةَ عشرَ} = جُمَّل (ءايتا الشمس والقمر) = 1221



لاحظ أنَّ العددَ 1221 مُكونٌ من التصاق العددِ 21 ومعكوسِه 12 هكذا 21 12 ويُفهمُ من هذا أنَّ أحدهما يمثلُ الشمسَ والآخرُ القمرَ وهما متعاكسانِ لأنَّ القمرَ يعكسُ ضوءَ الشمسَ على الأرضِ عندما يكونُ القمر في الناحية البعيدة من الشمس ...


أنظرْ وتمعنْ في المعاني العظيمةِ في الآيةِ 12 من سُورةِ الإسراء والتي تؤكدُ ما قلناه للتو ...


{وجَعَلنَا الَّيلَ والنَّهارَ ءَايَتَينِ ...} أي القمرُ والشمسُ آيتان ويقابلُ كُلّ منهما الآخر، {فَمَحَوْنَا ءَايَةَ الَّيلِ وَجَعَلنا ءَايَةَ النَّهَارِ مُبْصِرَةً ...} فجعلنا القمرَ مُظلماً والشمسَ مُنيرةً فهما متعاكسان {لِّتَبتَغُوا فَضْلاً مِّن رَّبِّكُمْ ...} أي لتزرعوا وتحصدوا وتصحوا وتناموا وتنظموا أمورَكم وتُلبُوا متطلباتكم المُخْتلِفة على نظام آيتا الشمس والقمر وذلك لكي {وَلِتَعلَمُوا عَدَدَ السِّنِينَ والحِسَابَ ...} بناءً على نظام وحساب آيتا الشمس والقمر {وكُلَّ شَىْءٍ فَصَّلنَاهُ تَفْصِيلاً} ...


وأخيراً فإنَّ تَعَلُمَ الإنسانِ عِلْمَ الحساب إمَّا بوحيٍّ سَماوي مُباشر للأنبياء أو بوَحْى الطبيعةِ من حولِه هو المقصودُ بقولِه تَعالى من الآيةِ 31 من سُورةِ البقرة: {وَعَلَّمَ ءَادَمَ الأسْمَاء كُلَّهَا} ... فهذه الأسماءُ أرقامٌ لها دلالاتٌ مُحَدَدَة لأشياءَ مُبْطنة في كتابِ الخلقِ المبين وكتابِ القرآن الكريم ... وكِلا الكِتابين قائمٌ على نَفْس الأرقام وعلى نَفْس دلالاتها ...

من اروع ما قرأت ،، انشروها لن تخسرو شئ!

في إحدَى المحَلات،
بَدلاً من أن يُكتب على البَاب
' مُغلق للصّلاة '
كُتب
' سبقنَاك إلى الصّلاةِ فالحَق بِنا '
" روعه الإيجابيه في الحق "
.

حين توفيت أبنتها الصغيره !!
أبتسمت وفي عينيهآ الدمع وقالت :
هناك في الآخره سأطرق بآب الجنة
وستفتحه لي ..
" هكذآ الصبر عند المصآئب "

فتاة ذهبت للقاء عشيقها !!
فوصلها خبر تعرضه لحادث أدى إلى شلله،
بكت وتألمت، ونسيت بأنها كانت تردد :
" اللهم من أراد بي سوء فاجعل تدبيره في تدميره "

قبل أن تغتاب !!
أغمض عينيك،
وتخيل أنك تمضغ قطعة لحمة حمراء نيئة ،
تلوكها بين أسنانك بدمها ..
" إن أعجبك هذا الخيال افتح عينيك وأكمل غيبتك "

من أجمل ذكريات الطفوله !!
أنك تنام في أي مكان في المنزل،
ولكنك تستيقظ وأنت في سريرك ..
" ربي إرحمهما كما ربّياني صغيرا "

في المُستشفى !!
على اليمين رجل يستخرج شهادة ميلاد ابنہ ،
وعلى اليسار آخر يستخرج شهادة وفاة ابيہ ..
" مشهد يختصر الحياة "

يقول شاب !!
كلما مررت بجانب فتاة متبرجة كتمت أنفاسي ،
حتى لا أجد من ريحها فتكتب زانية ..
" دين وأخلاق "

ستمر عليك سفينة المستغفرين فإن أحبببت أن تكون من الركاب المستغفرين ، قل :

( أستغفرُ الله الذي لا إله إلا هُوَ الحيُّ القيوم وأتوب إليه عدَدَ خلقه ورضىٰ نفسه وزنة عرشه ومِداد كلماتهْ )

مرّر الرسالة ✉ فالرحلة مجانية . .

قصه الحجر والكنز تستحق القرأه

قالت لزوجة ابنها مبتسمه بعد انقضاء شهر العسل
لقد تمكنتى ان تجعلى ابنى يلتزم بالصلاة فى المسجد
نجحتِ فى ثلاثين يوما فيما فشلت فيه انا فى ثلاثين عاما
وامتلأت عيناها بالدموع

ردت زوجة الابن قائله : هل تعلمى يا امى قصة الحجر والكنز
يحكى انه كان هناك حجرا كبيرا يعترض طريقا لمرور الناس فتطوع رجل لكسره وازالته
حاول الرجل وضرب الحجر بالفأس 99 مرة ثم تعب
ثم مر به رجلا فسأله ان يعاونه .. وفعلا تناول الرجل الفأس
وضرب الحجر الكبير فأنفلق من اول ضربه
وكانت المفاجأة ان هناك صرة مملوءه بالذهب تحت الصخرة
فقال الرجل هى لى انا فلقت الحجر
فتخاصم الرجلان الى القاضى
قال الاول ليعطنى بعض الكنز انا ضربته الحجر 99 ضربه ثم تعبت
وقال الاخر الكنز كله لى انا الذى فلق الحجر
فرد القاضى للاول 99 جزء من الكنز ولك يا من فلقت الحجر جزء واحد
.... يا هذا لولا ضرباته ال99 ما انفلق الحجر فى المئه